اسعار النفط مقارنة بالسنة الماضية … صعدت أسعار النفط الخام لحدود سبعين دولارا للبرميل في معاملات، يوم الاربعاء، معززة ببيانات أمريكية أولية أظهرت تراجع مخزونات الخام في أميركا، الأسبوع السابق.

وصرح معهد البترول الأمريكي، يوم الثلاثاء، إن بياناته أظهرت تراجعا في مخزونات الخام داخل الولايات المتحدة الامريكية بحجم 7.7 ملايين برميل خلال الأسبوع الفائت، المنتهي بتاريخ ثلاثين أفريل 2021.alqalea.com

اسعار النفط مقارنة بالسنة الماضية alqalea.com

وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام القياس الدولي مزيج برنت تسليم جويلية بمعدل 1.19 بالمئة أو 88 سنتا إلى 69.76 دولارا للبرميل.

كما ازدادت أسعار العقود الآجلة للخام الأمريكي في غرب تكساس الوسيط تسليم جوان بنسبة 1.09 بالمئة أو 72 سنتا إلى 66.39 دولارا للبرميل.

وتصدر طوال وقت لاحق اليوم، المعلومات النهائية لمخزونات الخام في أميركا، والتي تقدمها هيئة بيانات الطاقة في البلاد.

وتعتبر الولايات المتحدة الامريكية حالا، أضخم مستهلك للنفط الخام في الكوكب، بمتوسط يومي 16.6 مليون برميل كل يوم، وثاني أضخم منتج بالخارج بعد الصين بمتوسط 6 ملايين برميل كل يوم.

أسعار النفط بأعلى درجة ومعيار لها منذ شهر alqalea.com

عرفت أسعار البترول، في عشرين أفريل 2021، ارتفاعا لأعلى مستوى لها منذ ما يقارب الشهر، حيث مؤازرة انخفاض الدولار الأميركي المنتجات الأولية وجراء توقعات بتراجع مخزونات الخام في الولايات المتحدة الامريكية، إلا أن صعود الكدمات بفيروس كوفيد 19 في آسيا حاجز من الانتصارات.

وزادت العقود الآجلة لخام برنت 69 سنتا أو 1.03 بالمئة إلى 67.77 دولاراً للبرميل في الساعة 05:15 بحسب ميقات غرينتش.

alqalea.com في حين صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63 سنتًا، أو 0.96٪، إلى 64.03 دولارًا للبرميل.

هذا وانخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في ستة أسابيع بمقابل العملات الأساسية الأخرى، الاثنين، متأثرا بتدني مكاسب سندات الخزانة الأمريكية الأسبوع الفائت.

ومع ذلك، أدى ازدياد حالات كوفيد-19 في الهند، ثالث أضخم مستورد ومستهلك للنفط في الكوكب، إلى إضعاف التفاؤل بما يختص التعافي المستدام في المطلب الدولي على المحروقات.

أسعار النفط تتخطى 71 دولارا للبرميل

قفزت أسعار البترول، الاثنين 8 آذار، الى مستوى 71 دولار للبرميل الفرد لأول مرة منذ أكثر من 14 شهرا.

وبلغت الأثمان أعلى مستوى في أكثر من عام، بعد مرسوم أوبك وحلفائها عدم زيادة الإمدادات في أفريل.

وتجاوز سعر العقود الآجلة لخام برنت درجة ومعيار 71 دولارا أميركيا للبرميل الواحد، ولذا لأول مرة منذ 8 جانفي 2020.

وأفادت معطيات التداول بتزايد العقود الآجلة لشهر ماي لمزيج بترول بحر الشمال ماركة برنت بقدر 2.32 بالمئة ليبلغ 71.15 دولارا للبرميل.

مثلما زاد خام في غرب تكساس الوسيط في العقود الآجلة لشهر أفريل بنسبة 2.57 بالمئة ليبلغ 67.81 دولارا للبرميل.

وفي وقت سالف، أظهرت بيانات التداول صعود تكلفة خام برنت ليتجاوز درجة ومعيار سبعين دولارا للبرميل.
أسعار النفط تقترب من 68 دولارا للبرميل

واصلت أسعار البترول، 5 مارس القائم، الصعود بعدما اتفقت دول مجموعة “أوبك+” على إبقاء الإصدار دون تغيير حتى نهاية أفريل الآتي، في حضور تعاف ضعيف للطلب حتى الآن مصيبة فيروس Covid 19.

وصعدت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 1.3% إلى 67.61 دولار للبرميل، وقد كان خام “برنت” قد أوصد عند 66.74 دولار للبرميل، مسجلًا مستوى قياسيًا منذ جانفي 2020.

وجاء في كلام اللقاء الوزاري الرابع عشر للدول المستخدمين في الأوبك وغير أوبك

“أصدرت قرار الدول المشاركة في الأوبك وغير المستخدمين في المنظمة الحفاظ على ذات مستوى قلص الإنتاج طوال الربع الأكبر من عام 2021 وهو 7.2 1,000,000 برميل كل يوم مع التنفيذ بعين الاعتبار ظرف عدم اليقين فيما يتعلق إزدهار مكان البيع والشراء التي ما زالت متأثرة بوباء كورونا.

وأكمل الخطاب “وقد أدت نشاطات الدول الموقعة على نشر وترويج التعاون منذ دخول قلل الإصدار وقت التطبيق في ماي 2020، إلى سحب 2.3 1,000,000 برميل من السوق، الأمر الذي سمح باسترداد التوازن إلى السوق وإرتفاع أسعار النفط بحوالي15 % مقارنة بشهر جانفي المنصرم حيث بلغت الأسعار حاليا نفس المستويات المسجلة في عاقبة عام 2019.

وأشار” وأعلنت الدول المشاركة في أوبك وغير الأوبك بما في هذا المكسيك عن ارتياحها لمستوى الامتثال لخفض الإنتاج الذي بلغ 105% في جانفي 2021″

وبصدد الجزائر شدد الخطاب “أما فيما يتعلق للجزائر، فسوف يتم الإبقاء على نطاق الإنتاج عند 876000 برميل كل يوم”
أسعار النفط تمر عتبة 67 دولارا للمرة الأولى منذ جانفي 2020

إستمرت أسعار النفط تسجيل الانتصارات، الخميس، وهذا للجلسة الرابعة على التوالي، وبلغت أعلى معدلاتها منذ أكثر من 13 شهرا، حيث تجاوزت عتبة 67 دولارا للبرميل.

ولقيت أسعار النفط دعما من هبوط إصدار الخام الأمريكي في الأسبوع الفائت جراء العاصفة التي اجتاحت ولاية تكساس، أيضاً لقيت الأسعار دعما من تأكيد البنك المركزي الأمريكي بأن أسعار النفع ستواصل هابطة.

وبحلول الساعة 05:50 بحسب ميقات غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام “برنت” بمعدل 0.5 بالمئة إلى 67.37 دولار للبرميل، في حين زاد خام “غرب تكساس الوسيط” بقدر 0.4 بالمئة إلى 63.45 دولار للبرميل.

ولامست عقود الخامين أعلى مستوياتها منذ الثامن من كانون الثاني 2020 في وقت سابق من الجلسة إذ بلغ خام “برنت” 67.49 دولار للبرميل وخام “في غرب تكساس الوسيط” 63.67 دولار للبرميل.

وتراجع الدولار الأمريكي بتصرف تأكيد من مجلس الاحتياطي الاتحادي (بنك النقد المصري الأمريكي) بأن أسعار الفائدة ستستمر منخفضة لبرهة، في حين تحدثت مصلحة معلومات الطاقة البارحة يوم الأربعاء إن إصدار الخام الأمريكي هبط بأكثر من 10 بالمئة في الأسبوع السابق بسبب عاصفة شتوية شديدة تجتاح ولاية تكساس.
“أوبك+” ستدرس صعود متواضعة لإنتاج النفط

نقلت وكالة “رويترز” عن مصادر في “أوبك+” أن المجموعة ستدرس تخفيفا متواضعا لقيود المعروض من أفريل في ضوء إنتعاش التكاليف.

وقالت المصادر إن تزايد الإنتاج 500 1000 برميل كل يوم في أفريل تظهر ممكنة دون التسبب في تزايد بالمخزونات، بل قرار الوزراء عندما يجتمعون في الرابع من آذار سيتوقف على أحدث بيانات العرض والطلب حينئذ.

وأفاد واحد من المنابع بأن “قيمة النفط أعلى من دون ريب والسوق بحاجة إلى مزيد منه لتهدئة التكاليف.. ازدياد خمسمائة 1000 برميل يوميا من أبريل هي واحد من الخيارات، وهو يظهر خيارا جيدا.”

وتعززت الثقة في قدرة مكان البيع والشراء على استيعاب زيادة من البترول مع صعود التكاليف صوب 67 دولارا للبرميل، أعلى مستوى منذ كانون الثاني 2020، وتجزئة الأمصال وآمال الإنتعاش الاستثماري.

وفيما ينتهي الخفض الطوعي لمليون برميل يوميا من السعودية الشهر الآتي، لم تكشف العاصمة السعودية الرياض عن خططها لما بعد مارس.
66 دولارا للبرميل يوم 23 فيفري

سجلت أسعار البترول ارتفاعا جديدا، إذ زاد تكلفة العقود الآجلة لخام برنت لشهر أفريل الآتي في بورصة لندن بمقدار 1.عشرين% ليصل سعر البرميل الخام إلى 66.02 دولارا لأول مرة منذ جانفي 2020،

ايضا زادت ثمن العقود الآجلة لشهر نيسان لخام غرب تكساس إلى 62.43 دولارللبرميل (+ 1.18%).

وقد كانت آخر مرة تعدى فيها تكلفة خام برنت 66 دولارا للبرميل في جانفي 2020.

كما تلقت التكاليف دعما من تنبؤات متفائلة لبنك غولدمان ساكس، بصدد أرجحية وصول تكلفة برميل النفط درجة ومعيار 75 دولارا بحلول الربع الثالث 2021، و70 دولارا في الربع الـ2.

وبيَّن “غولدمان” في مذكرة بحثية له، الإثنين، أن أسعار البترول ستواصل تسجيل ارتفاعات أثناء الفترة القريبة القادمة، على الرغم من الضغوط التي تستمر في فرضها كارثة Covid 19.

ووفق توقعات البنك، فإن عودة الاستهلاك لمستويات ما قبل الوباء، قد تتحقق مرة أخرى بحلول جويلية القادم.

ويبلغ معتدل استهلاك النفط الآن ما يقارب 95.8 مليون برميل كل يوم، مقارنة مع متوسط مائة مليون برميل كل يوم في الأشهُر الأربعة التي سبقت التفشي العالمي لجائحة كورونا.
قلة تواجد الإمدادات إثر عاصفة ثلجية

إستمرت أسعار البترول تسجيل ارتفاعها، الخميس 18 فيفري، حتى الآن مخاوف من نقص الإمدادات إثر عاصفة ثلجية عاتية ضربت ولاية تكساس الأمريكية.

وزاد قيمة مزيج بترول “برنت”، في بحر الشمال (الخام المرجعي للنفط الجزائري “صحاري بلند”)، للمرة الأولى منذ 21 جانفي من العام الفائت فوق 65 دولاراً للبرميل.

وبحسب معلومات بورصة لندن غداة الخميس 18 فيفري 2021، زادت تكلفة العقود الآجلة لخام برنت، مع تسليم في أفريل، بقدر 3 % إلى 65.31 دولار للبرميل.

كما ازدادت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط، التي تلقى في آذار، إلى 62.07 دولار، بإعزاز أكثر من 3.3 بالمائة.

وكان أضخم بنكين في وول ستريت قد توقعا ازدياد أسعار النفط إلى 100 دولار للبرميل، بينما يشاهد مختصون أن الوثبة في الأثمان تعزا إلى الفجوة بين العرض والطلب، فضلا على ذلك ذلك، يلزم أن يؤثر على ذلك أيضاً الاستثمار في الإنتاج الجديد.

ورأى تقرير لوكالة رويترز للأنباء، أن الصعود الجديد في أسعار النفط كان جراء إجراءات شراء جديدة من جراء “مخاوف من أن الطقس البارد المفاجئ في تكساس قد يعطل إصدار الخام الأمريكي لأيام، أو ربما لأسابيع”.

وقد كان خام برنت قد إرتفع 89 سنتاً، أو ما يعادل 1.4 بالمائة إلى 65.23 دولار للبرميل بحلول الساعة 05:24 بتوقيت غرينتش، ملامساً أعلى معدلاته منذ عشرين جانفي 2020.

مثلما كسبت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 66 سنتاً، أو ما يعادل 1.1 في المائة إلى 61.80 دولار للبرميل، مقيدة بهذا أعلى معدلاتها منذ الثامن من جانفي 2020.
مخاوف بشأن الإمدادات

وزاد الخامان القياسيان بحوالي دولار، أمس يوم الاربعاء، وكسبا ما يكثر عن 6 في المائة منذ إغلاقهما يوم الخميس السابق.

وظلت مؤسسات إنتاج النفط وتكريره مقفلة في تكساس لليوم الـ5، الاربعاء، عقب برد قارس متكرر منذ عدة أيام، وأصدر حاكم الولاية أمراً بحظر صادرات الغاز الطبيعي، في مسعى لتسريع وتيرة استئناف إمدادات الكهرباء.

وحسب محللي وود ماكنزي فقد تم فقدان قرابة مليون برميل يومياً من إصدار الخام، وقد يستغرق استعادته تماماً غفيرة أسابيع.

وصرح تشيوكي تشين، جسيم المحللين لدي “سنوارد تريدينغ”، إن سحب أكبر من المنتظر لمخزونات البترول الأمريكية، أضف إلى ذاك قد عزز المخاوف فيما يتعلق الإمدادات.

وأظهرت بيانات من معهد المحروقات الأمريكي، أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 5.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 12 فيفري، إلى نحو 468 مليون برميل، مضاهاة بتوقعات المحللين بتدني 2.4 1,000,000 برميل.

ونقلت رويترز عن منبع بمجموعة أوبك+ كلامه لها، إن منتجي المجموعة سيخففون القيود على الإمدادات على الأرجح بعد أفريل إعتباراً لتعافي الأثمان.