شاهد مسلسل صالون زهرة الحلقة 1 الاولى على برستيج .. ضمن الكوميديا الاجتماعية تعرض منبر شاهد VIP، مسلسل “صالون زهرة” من كتابة ندين جابر وإخراج أحوال جوية بو عيد، وهو من عروض شاهد الأولى.

شاهد مسلسل صالون زهرة الحلقة 1 الاولى على برستيج

بدورها، أفادت الفنانة نادين نجيم إن “زهرة شابة متمردة وقاسية لأنها مرت بظروف متعبة، تناصر الحريم، وهي لا تنتمي إلى أسرة ثرية وتشبه أشخاصاً كثيرين نعرفهم في حياتنا، هم الذين يسعون إلى خلق صنعة يسترزقون منها”.

ويرى الممثل معتصم النهار “أننا في مواجهة عمل غني درامياً، دسماً وممتعاً، حيث ننشد تقديم الكوميديا بأسلوب المتواضع الممتنع”، مردفاً بالقول إن “الوضعية التي توضع فيها الشخصية، والحلول التي تضطر للجوء إليها هي المضحكة”.

ويعيد “صالون زهرة” جمع نادين نسيب نجيم بمعتصم النهار، بعدما شكلا ثنائياً أحبه الجمهور في مسلسل “خمسة ونص” قبل صوب عامين.

ويتجدّد المحفل بينهما اليوم، بعمل صاحب طبيعة متباينة عن الأكبر، وفيه جرعات مضاعفة من الكوميديا، إلى المواجهات الدرامية والصراعات ضِمن الحي الشعبي الذي يزينه هذا الصالون النسائي، ويصوّر الحياة اليومية لموظفاته وزبوناته وجيرانهم في قالب طريف.

ويروي المجهود قصص السيدات عن طريق هذا الموضع الذي يُعتبر الملاذ الآمن للسيدات اللواتي تلجأن إليه، ليس من أجل التجميل فحسب بل لمشاركة همومهّن ومشكلاتهّن العاطفية والزوجية ايضاًً.

ويضطر صاحب الكرسي إلى تصرف المستحيل لاستعادته، مهما قام بتكليف الموضوع، ويضطر لفتح حانوت تنجيد بجانب الصالون بغية التقرب من زهرة والوصول الى الكرسي المنشودalqalea.com

رابط مشاهدة الحلقات  alqalea.com
https://ok.ru/video/2730782493432
https://ok.ru/video/3095554296565

 

مسلسل صالون زهرة

أفاد معتصم النهار في مقطع لمصلحة برنامج “ترندنج”، إنه يخوض فيه قصة منجد اسمه أنس أتى من الشام في سوريا إلى لبنان نتيجة لـ أحوال سياسية محددة، وهناك يتورط في تهريب الأموال بواسطة حشو إجراءات التنجيد التي يقوم بها، حيث يحب الربح المتعجل، وتنتقل الأحداث برمتها إلى صالون زهرة، بواسطة وصول كرسي للصالون محشو بمقادير هائلة من الممتلكات المهربة، فيضطر إلى استئجار بقالة تنجيد أمام الصالون، وأن يمكث في الفندق الملاصق له، وأن يتعامل مع سكان الحي والعاملين في الصالون بهدف استرجاع الكرسي.

وعن ملامح الشخصية، أفاد معتصم النهار، إنه “ليس أزعر لكن كوميدي وسهل يأخذ الموضوعات بسطحية من دون داعي للغوص في القعر، ويمتلك معجم من الأمثال الشعبية السورية التي يوظها في أحاديثه، ويتعامل مع يومياً كأنه أحدث يوم له في الحي حيث أنه مرغوب منه لاغير أن يسترد الكرسي من الصالون ويمضي، لكنه يتورط في روابط وصداقات وقصص، وينتهي المسلسل خاتمة بهيجة جدا”.