اشغال يدوية لعيد الفصح .. الان نستعرض لكم مجموعة رائعة من الاعمال الفنية اليدوية بمناسبة عيد الفصح المجيد 2021 .

حيث هناك كثير من الاشخاص ينتظرون هذا اليوم ويستعدون لتجهيز الاعمال اليدوية ويبحثون بشكل كبير حول اشغال يدوية لعيد الفصح .

 

اشغال يدوية لعيد الفصح

ايشارك أفراد الأسرة في الأعمال التحضيرية. بالطبع، يتم تعيين معظمهم للأم، ومع ذلك، والأطفال سعداء للمشاركة في هذه العملية. وهم يعدون بحماس الحرف اليدوية والهدايا التذكارية لعيد الفصح، باستخدام الورق، وكذلك المواد المرتجلة الأخرى. أرنب عيد الفصح من ورقة واحدة من أهم سمات عيد الفصح ورسم البيض

 

 

 

أكليل بيض عيد الفصح الملون

البيض البلاستيكية الملون هو أفضل زينة للعيد، لأنه سهل التشكيل واللصق وغني بالالوان ويمكن للاطفال مساعدتك في تصميمه.

المواد المطلوبة لصناعة شجرة بيض عيد الفصح

بيض بلاستيك متنوع الاحجام والالوان

أقماع بلاستيكية

صمغ قوي

اشرطة ملونة

مجسمات صغيرة للصيصان والأرانب

شجيرات صغيرة يمكن تعليق البيض عليها

اصيص أو قاعدة لتثبيت الشجرة

 

فكرة تلوين بيض عيد الفصح

يعتبر البيض من المجازات الرئيسية المرتبطة بهذا الموسم المتعلق بالإحياء والتجدد، فمن البيض تنبثق الحياة.

لم يكن ذلك ابتكاراً مسيحياً، فقد استخدم الوثنيون الأنجلوسكسونيون هذا الرمز من قبل للاحتفال بالربيع، واستخدم آخرون هذا الرمز من قبلهم أيضاً. من الصعب تحديد متى بدأ هذا الربط بين عيد الفصح والقشرة الخارجية للبيضة باعتبارها قبر المسيح، برغم وجود الكثير من الروابط في إنجلترا خلال العصور الوسطى.

ومن الممارسات القديمة للغاية تلوين بعض البيض. في البداية، استخدم المسيحيون الأوائل اللون الأحمر رمزاً لدم المسيح، ثم استخدمته الكنيسة الأرثوذكسية؛ وفي المناطق الجرمانية، استخدم المسيحيون اللون الأخضر وعلقوا البيض على الأشجار يوم خميس العهد (الخميس الأخضر).

 

عيد الفصح اليهودي

عيد الفصح اليهودي (بالعبرية: פֶּסַח پيسَح) هو أحد الأعياد الرئيسية في اليهودية، ويحتفل به لمدة 7 أيام بدأ من 15 أبريل حسب التقويم اليهودي لإحياء ذكرى خروج بني إسرائيل من مصر الفرعونية كما يوصف في سفر الخروج.

مراسم عيد الفصح للكاثوليك

يحتفل المسيحيون الأرثودكس، ثالث أكبر طائفة مسيحية في العالم، بعيد الفصح هذا العام بعد أسبوع على احتفال الكاثوليك والبروتستانت الذين يتبعون تقويما مختلفا بالعيد. وجرت مراسم عيد الفصح للكاثوليك الأسبوع الماضي في كنائس فارغة ووجه البابا فرنسيس رسالته التقليدية بالبث التدفقي من الفاتيكان في وقت باتت تجمعات الصلاة تمثل مخاطر كبيرة في ظل الوباء الذي فتك بأكثر من 160 ألف شخص في العالم.