بطاقات تهنئة بعيد المرأة .. بمناسبة يوم المرأة العالمي نرسل لكم نصوص تهنئة منها صور يوم المرأة العالمي 2021 وخلفية ورسائل جديدة وتهنئة بالحمل ونرسلها لهم على الفور.

 

كلمات عن عيد المرأة 8 مارس

المرأة… منبع السعادة والأنس والسرور.

المرأة أشد ألغاز الحياة غموضًا.

المرأة زهرة لا يفوح أريجها إلا في الظل.

المرأة لم تخلق لتكون محط إعجاب الرجال جميعاً… بل لتكون مصدراً لسعادة رجل واحد.

المرأه مثل العشب الناعم ينحني امام النسيم ولكنه لاينكسر للعاصفه.

المرأة الفاضلة تلهمك.. والذكية تثير إهتمامك… والجميلة تجذبك… والرقيقة تفوز بك.

المرأة كالزهرة إذا اقتلعت من مكانها تتوقف عن الحياة.

العالم بلا امرأة… كعين بلا بؤبؤها… كحديقة بلا أزهار… كالشمس بلا أشعة.

الدلال… الحاسة السادسة لدى المرأة.

قلب المرأة لؤلؤة تحتاج إلى صياد ماهر.

المرأة أمل كل رجل في الحياة.

عظمة الرجل من عظمة المرأة وعظمة المرأة من عظمة نفسها.

تهنئة بمناسبة عيد المرأة

نص تهنئة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 1

في عيد المرأة العالمي…

أمنيات تنثر الفرح والمحبة في القلوب

كل عام وانتِ أجمل وأروع ياسيدتي…

كلمة تهنئة بمناسبة عيد المرأة 8 مارس

في يوم المرأة نهنئ فيه كل النساء، هنيئا لكن بعظيم الاجر على ما تبذلون من جهد. بمناسبة يوم عيد المرأة .. نهديكن خالص التهاني فأنتي صانعة المستقبل .

في عيد المرأة نبعث التهاني لكل امرأة، غرست خلقا، وأكسبت معرفة، وصنعت مستقبلا، ولم تنتظر شكرا. أهنئ كل النساء بما حملن من رسالة سامية واستؤمن عليه من ميثاق نبيل فكن أهلا لكل تشريف وتبجيل .

نهنئ كل النساء بهذا اليوم المجيد وندعو الله لكم بالسعادة والهناء لولاكم الاجيال القادمه تضيع .. أصدق التهاني لكل أمرأة بمناسبة عيد المرأة، عسى أيامكم أن تكون دائما سعادة ونجاح ونتقدم بأحر التهاني للنساء في يومهم هذا الذي يعد شكر وعرفان لجهودهم العظيمة في بناء الإنسان وتعمير الأوطان .. نهنئ كافة النساء بعيد المرأة 8 مارس ونتمنى لهن دوام الصحة والعافية .

في الثامن من آذار من كل عام.. تحتفل النساء في كل أرجاء المعمورة بعيد له خصوصيته
حيث ترسم لوحة خالدة مشرقة الالوان تجمع بين خطوطها
الجنس اللطيف الذي حباه الله بالجمال والرقة والعذوبة والارادة والتصميم
لان تتبوأ مكانتها في المجتمع.

المرأة.. كائن جميل وعظيم لما تحمله من حب وحنان بين جوانحها
في استمرار حركة الكون
فحواء.. كما يقال خلقت من ضلع آدم
فكيف لانخاف عليها نحن الرجال من قسوة الأيام

ومن الصعب الحديث عن المرأة بعيداً عن الرجل
فكلاهما مكمل للاخر ولايمكن لأي مجتمع من المجتمعات العيش بدون هذا التكامل
وعلى الرغم من أن المراة تشكل نصف المجتمع تقريباً
الا انها لم تأخذ فرصتها كاملة في المجتمعات العربية.
والمراة العربية مرت عبر التاريخ بظروف قاسية وصعبة
ولكنها قاومت وصمدت ولم تنس انها حفيدة نسوة عظام
وانها حملت لواء الثورة والحرية
وانها تحدت الحصار والجوع والالم..

فقد دخلت المرأة ومنذ القدم في معترك الحياة الى جانب الرجل
ودفعته الى تحقيق النمو والتطور فانبعثت منها الحضارات الانسانية
واشرقت بنورها في ارجاء المعمورة
وبذلك تكون قد سجلت نتاجاً حياً ورافداً لاينضب في التوازن لديمومة الحياة
التي يصبو اليها الانسان على مر العصور