كم عدد ركعات قيام الليل في العشر الأواخر وما هو وقتها  … اختلف العلماء في عدد مناسك الصلاة في قيام الليل، وقد ذكرت في هذا الصدد ثلاث آراء وأقوال مبينة أدناه

كم عدد ركعات قيام الليل في العشر الأواخر وما هو وقتها

 

القول الأول: قال أكثر العلماء من علماء الشافعي والحنبري والحنبري أن صلاة التراوي كانت في عشرين بوجة. احتجاجًا على زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، إذا صلى المسلمون على التراويح عشرين ركعة، ثم وضعوا صلاتهم، وعند نقل إجماع الإمام الكاساني على ذلك

 

قال: “في رمضان في رمضان أبي بن عصر جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم” فرح التّباع الله تعالى، وقادهم في عشرين ركعة لا ينكرها أحد فيكون هذا إجماعهم.

 

“الشريك يرضيهم الله، هم متفقون، والكمال بن الهمام الحنفي يختلف مع مذهبه، قال في صلاة التراوي أن السنة وفيتيل أداؤوا في الجماعة أحد عشر سراً

 

 

القول الثاني : يقول أهل المالكي إن عشرين سرًا تؤدى في رمضان أو صلاة التراوان، ويمكن إضافة المزيد. بأداء ستة وثلاثين رقصة ركعة، يستدل على أن المسلمين قاموا مرة واحدة بعشرين ركعة بدون الوتر في عهد عمر بن الخطاب -رضيهم الله- ثم لم يؤدوا الركعات الثلاث في عهد عمر بن عبد العزيز.

وقت قيام الليل في العشر الأواخر

 

فترة ستة عشر مرة -رضي الله عنه-. الجملة الثالثة: الإمام ابن تيمية – رحمه الله – لم يحدد عدد صلاة التيمية في رمضان. يمكن للمسلمين أداء 20 ركعة أو 36 أو 11 أو 13 ركعة. هذا الرقم مرتبط بوقت الانتظار سواء كان طويلاً أو قصيراً

 

العشر الأواخر من رمضان هي من مساء الحادي والعشرين حتى نهاية الشهر، والتي يمكن أن تكون 29 يومًا أو 30 يومًا.

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم خير القدوة في اغتنام العشر الأواخر من شهر رمضان، حيث قالت السيدة عائشة رضي الله عنها “كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، إذَا دَخَلَ العَشْرُ، أَحْيَا اللَّيْلَ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ، وَجَدَّ وَشَدَّ المِئْزَرَ”

متى يصلى قيام الليل في العشر الأواخر في رمضان

وقيام الليل في تلك الليالي يمتد من بعد صلاة العشاء حتى صلاة الفجر، والأفضل صلاة قيام الليل في الثلث الأخير.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك الوقت “يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يقولُ: مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له مَن يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَن يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ له”.