تركي الفيصل بن عبد العزيز آل سعود

تركي الفيصل بن عبد العزيز آل سعود .. نستعرض لكم زوارنا ومتابعي موقع “القلعة” تفاصيل جديدة

حول اقتحام سفارتين بالسودان وفرنسا .

تابعونا الان في كل ماهو جديد حول اقتحام سفارتين بالسودان وفرنسا يعلن عنها ويفجرها تركي الفيصل  .

تفاصيل اقتحام سفارتين بالسودان وفرنسا

كشف رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل؛ كواليس اقتحام سفارتَي المملكة في السودان وفرنسا عام 1973.

وقال الفيصل، خلال برنامج “في السطر”، على قناة”mbc”، إنه “في عام 1973 كانت تحتفل سفارة المملكة في السودان باليوم الوطني، بحضور عدد من الدبلوماسيين، قبل أن تقدم منظمات فلسطينية

على اقتحام السفارة واحتجاز بعض الموجودين”.

وأضاف: “تلك المنظمات كانت لها بعض المطالب، منها الحصول على أموال، إلى جانب نشر بيان باسم المملكة لتأييد هذه الفئات”، مشيراً إلى أن “مقتحمي السفارة قتلوا السفير الأمريكي والقائم بأعمال السفارة البلجيكية، قبل أن يسلّموا أنفسهم ويُطلق سراحهم بعد ذلك من قِبل السودان عبر مساومات مع تلك الجماعات”.

وعن اقتحام سفارة المملكة في فرنسا، قال “الفيصل”؛ بحسب “سبوتنيك عربي، إنه “في العام نفسه

اقتحمت مجموعة من جماعة أبو نضال الفلسطيني سفارة المملكة بباريس

واحتجزوا مجموعة من الرهائن؛ للمطالبة بإطلاق سراح محمد داود عودة؛ المحتجز في الأردن”

مبيناً أن “المملكة تلقت من جهات عدة، معلومات عن الحادثة

حيث كانت هناك منظمات فلسطينية عدة لها أجندات مختلفة، وكان منهم أبو نضال؛ الذي انشق عن

منظمة فتح، واستخدم هذه الوسائل لإبراز إمكاناته وتثبيت الطموح الذي كان لديه”.

اقراء ايضا :-

  • كلمة الملك سلمان .. نص كلمة الملك سلمان للمقيمين على أرض المملكة السعودية

تركي الفيصل بن عبد العزيز آل سعود يكشف عن تفاصيل اقتحام سفارتين سعوديتين

قال الفيصل في لقاء متلفز إنه “في عام 1973 كانت تحتفل سفارة المملكة في السودان باليوم الوطني بحضور
عدد من الدبلوماسيين، قبل أن تُقدم منظمات فلسطينية على اقتحام السفارة واحتجاز بعض الموجودين”.
وأضاف أن “تلك المنظمات كانت لها بعض المطالب منها الحصول على أموال، إلى جانب نشر بيان باسم
المملكة لتأييد هذه الفئات”، مشيراً إلى أن “مقتحمي السفارة قتلوا السفير الأميركي والقائم بأعمال السفارة
البلجيكية، قبل أن يسلموا أنفسهم ويُطلق سراحهم بعد ذلك من قبل السودان عبر مساومات مع تلك الجماعات”.
وعن اقتحام سفارة المملكة بفرنسا، قال إنه “في نفس العام اقتحمت مجموعة من جماعة أبو نضال الفلسطيني
سفارة المملكة بباريس، واحتجزوا مجموعة من الرهائن للمطالبة بإطلاق سراح محمد داود عودة المُحتجز
في الأردن”، مبيناً أن “المملكة تلقت من عدة جهات معلومات عن الحادثة، حيث كانت هناك عدة منظمات
فلسطينية لها أجندات مختلفة، وكان منهم أبو نضال الذي انشق عن منظمة فتح واستخدم هذه الوسائل لإبراز
إمكانياته وتثبيت الطموح الذي كان لديه”.