من أبرز رجال ثورة 23 يوليو 1952 بالاسماء … قبل 65 عامًا، اندلعت ثورة 23 تموز 1952 عقب اتفاق الضباط الأحرار على تنظيمها بداخل منطقة ثكنات القوات المسلحة من خاتمة شارع العباسية إلى جمهورية مصر العربية العصرية، لمناهضة البغي والفساد الذي تعرضت له البلاد أيام الملك فاروق.

من أبرز رجال ثورة 23 يوليو 1952 بالاسماء

تأسس تجهيز الضباط الأحرار في منتصف ليلة تموز عام 1952، يقاد من قبل محمد نجيب، الذي إشترك بشكل ملحوظ في فوز الثورة، بهدف مكافحة الفساد والرشاوى والظلم الذي حدث على المدنيين في البلاد.

وأفشت صفحة “تاريخ بلا إفساد شكل” على موقع السوشيال ميديا “فيسبوك”، صورا لبعض الضباط الأحرار.

وشملت السجل “يوسف صديق محمد نجيب، عبداللطيف البغدادي، جمال عبدالناصر، صلاح نصر، حسين الشافعي، زكريا محيي الدين، جمال سالم، محمد أنور السادات، عبدالحكيم عامر، كمال الدين حسين، صلاح سالم، خالد محيي الدين، حسين إبراهيم”.

وشملت القائمة “يوسف صديق، محمد نجيب، عبداللطيف البغدادي، جمال عبدالناصر، صلاح نصر، حسين الشافعي، زكريا محيي الدين، جمال سالم، محمد أنور السادات، عبدالحكيم عامر، كمال الدين حسين، صلاح سالم، خالد محيي الدين، حسين إبراهيم”.

سلبيات ثورة يوليو

 

يشار الي ان لجميع محاولة سلبياتها، فالحقبة الناصرية، وعلى الرغم تحقيقها الكثير من الانجازات في ميادين شتي في وقت سابق الإنذار عنها، سوى انه يؤخذ أعلاها عدم الإتخاذ بالديمقراطية، والإخفاق في حذو خطي دولاً ناهضة في ذات الميعاد أنجزت أحجام عالية في التزايد وصرت في عالمنا الحوار قلاعاً صناعية تعتمد علي التقنية المتطورة السجل علي تشييد الإنسان تعليمياً وثقافياً، وتحفيزه علي الإصدار والإبداع، ويؤخذ أعلاها ايضاًًً تشييد جمهورية بوليسية شديدة القعر
شاركت بأسلوب جلي في ايلاء الأمن السياسي الهم الأضخم علي حساب الأمن العام، وتصاعدت بصحبتها نسبة تقدم الانتهاكات الحقوقية، وانتهت هذه الحقبة بتقهقر اقتصادي بالغ إشترك فيه الي حاجز هائل الانكسار المصري في سنة 1967، وما تبعه من توجيه موارد البلد للمجهود الحربي بهدف استرجاع الكرامة والأرض.

من هو جمال عبد الناصر

 

الزعيم الفعلى لثورة تموز عام 1952، ورائد حركات الإعتاق فى شمال أفريقيا والخليج والدول الأفريقية، وهو ثانى مديرين الدولة في أعقاب زوال حكم الملك فاروق، مثلما أنه من مؤسسى حركة دول عدم الانحياز.

وُلد بهاء عبد الناصر فى 15 كانون الثاني 1918، فى حى باكوس الشعبى بالإسكندرية، لأسرة تنتمي إلى قرية بنى مر من داخل محافظة أسيوط فى صعيد جمهورية مصر العربية، بدأ عبد الناصر وجوده في الدنيا العسكرية وهو فى التاسعة 10 من وجوده في الدنيا، فحاول الاشتراك بالكلية الحربية إلا أن محاولته باءت بالفشل، فاختار دراسة الدستور في كلية الحقوق بجامعة فؤاد (القاهرة عاصمة مصر هذه اللحظةً)، وعندما أعربت الإجمالية الحربية عن موافقتها دفعة استثنائية تمنح بأوراقه ونجح تلك المرة، وتخرج فيها برتبة ملازم ثان فى تموز 1938 .

ساهم فى موقعة 1948 خصوصا فى أسدود ونجبا والفالوجا، وربما تكون الهزيمة العربية وقيام جمهورية إسرائيل قد دفعت بعبد الناصر وزملائه الضباط للقيام بثورة 23 تموز 1952.

كان لعبد الناصر دورا مهما فى تأسيس وزعامة مجموعة سرية فى القوات المسلحة المصرى أطلقت على ذاتها اسم “الضباط الأحرار”، إذ اجتمعت الخلية الأولى فى بيته فى تموز 1949 وضم المحفل ضباطاً من متنوع الانتماءات والاتجاهات الفكرية، وانتخب فى عام 1950 رئيساً للهيئة التأسيسية للضباط الأحرار، وعندما إمتد التنظيم انتُخبت سياقة للتنظيم وانتُخب عبد الناصر رئيساً لهذه اللجنة، وانضم إليها اللواء محمد نجيب الذى أمسى بينما في أعقاب أول رئيس دولة فى جمهورية مصر العربية في أعقاب فوز الثورة.

وبعد أن سكنت أحوال الثورة أعيد إستحداث لجنة سياقة الضباط الأحرار، وصارت تعرف باسم مجلس سياقة الثورة وقد كان يتشكل من 11 عضواً بقيادة اللواء زوايا معركة محمد نجيب. إلا أنه عاجلا ما دب الجدل بين عبد الناصر ومحمد نجيب الأمر الذي أسفر في التتمة عن قيام مجلس التقدم بقيادة عبد الناصر بمهمات رئيس الدولة، ثم أمسى في حزيران 1956 رئيساً منتخباً لجمهورية جمهورية مصر العربية العربية في استطلاع رأي شعبي.

القومية العربية كانت الهاجس العظيم لدي القائد روعة عبد الناصر، وقد عرَض طوال وجوده في الدنيا السياسية الكمية الوفيرة من الأحكام الهامة كان أكثرها أهمية تأميم قناة السويس عام 1956، ونشر وترويج الوحدة مع الشام السورية عام 1958، ومساندته حركات الإعتاق العربية والافريقية.

عقب هزيمة 1967 اهتم عبد الناصر باسترداد تشييد قوات الجيش المصرية، ودخل في معركة استنزاف معإسرائيل عام 1968، وقد كان من أهم أعماله في هذه المرحلة إنشاء شبكة قذائف صاروخية غطاء الردع الجوي.

دشن ممنهجة الإعتاق 1953 ثم التحالف القومي أيار 1957 ثم التحالف الاشتراكي أيار 1962 .

في أعقاب موقعة 1967 خرج عبد الناصر على الحشود طالباً التنحي من منصبه، أعقب ذاك رحيل مسيرات في الكثير من مدن جمهورية مصر العربية طلبت منه بعدم التنحي عن رئاسة البلد ومواصلة إرجاع إنشاء كتائب الجيش تمهيدا لاسترجاع الأراضي المصرية .

وافته المنية الرئيس روعة عبد الناصر في 28 سبتمبر1970، في أعقاب مساهمته في لقاء مقابلة الذروة العربي بالقاهرة عاصمة مصر لتعطيل القتال الناشب بين الصمود الفلسطينية والقوات المسلحة الأردني، والذي عرف بأحداث سبتمبر الأسود حتى الآن 18 عاماً قضاها في السلطة