تجربتي مع الحوقلة للوظيفة … ممن حرصوا على استذكار تلك العبارة في كُل المواقف التي وجدوا أنهم من دون بخصوص ولا قوة فيها وبأن الحول والقوة هي بيد الله تعالى، فلجأو إليه طمعاً به وبتأييده لهم للحُصول على الأجر والفضل لعبارة لاحول ولاقوة الا بالله التي انقلب بها العديد فرحين، كلُهم ثقة بنصر وتأييد الله لهم، ونأتي على ذكر قصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله مستذكرين بعض الحكايات التي مر بها الآخرون مع تلك البند وفضل لاحول ولاقوة الا بالله العلي الكبير.
قصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله للحمل
تأخر الحمل وعدم حدوثه إشكالية تفتقر من القرين والزوجة أن يكونوا صابرين عليها ومُحتسبين ما يمرون به من ظُروف لوجه الله تعالى، وأن يلقوا الأمر بين يديه في ظرف عجز الأطباء عن الوصول لحل يأخذ دورا في حدوث الحمل، ونأتي على ذكر قصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله للحمل والتي اختتمت بحدوثه وإنتهاء المرأة من حرمانها الحمل وخسارة الأطباء الأمل بأن يكون لديها مولود أو مولودة فجاء تدخل الله سبحانه وتعالى، وحلت عليهم البركة والرحمة فتقول سيدة انها مع حضور الدورة الشهرية أخذت في البكاء والدعاء بترديد لاحول ولاقوة الا بالله للحمل قامت بوداع بأن يرزقها الله بالحمل والولادة الصحيحة، وقد كانت مواضبة على الاستغفار والحمد والتضرع بشكل كبير في المطالبات، ولم يجيء توقيت الدورة المقبلة سوى وهي حامل بفضل الله وبفضل ترديد لاحول ولاقوة الا بالله.
قصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله للزواج
تأخر الزواج للرجل أو الفتاة من الأشياء التي تدخلهم في قليل من الصراعات محاولين إتيان إكتمال الدين، وبدء حياة حديثة مع الزوجة ومن ثم الاولاد وتكوين عائلة خاصة بهم، إلا أن بعض الأحوال المادية العسيرة للرجال قد تعمل على إرجاء سن الزواج، كما أن تزايد نسبة النساء عن الرجال بشكل ملحوظ تجعل بعض الإناث عُرضة للعنوسة، وذلك يدفعهن للجوء إلى الله والاستعانة به كونه ذو التمكن من إكمال الزواج لنا وتذليل مختلَف الاسباب التي تؤدي لهذا، ومما جاء في قصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله للزواج مثلما جاءت على لسان المتزوجات كما يلي :
الحوقلة وهي قول لاحول ولاقوة الا بالله لها سحر عارم ومفعول وأثر يدركه كُل من يلتزم بها ويدعو بها في سائر الحالة التي يقضي بها والصعوبات التي يواجهها وتجربتي أنني كنت أواجه صعوبات في تشطيب عملية الزواج لأن الأحوال المالية المخصصة بي كانت صعبة وعليي الكمية الوفيرة من الإلتزامات التي تبدل دون زواجي في السن الإفتراضي للزواج، وسعبت لجميع جهدي لتوفير ما يلزم وقررت أن ألجأ إلى الله واستعين به فأكثرت من قول لاحول ولاقوة الا بالله بنية الزواج وكنت زيادة عن الاستغفار والتضرع في الصلوات بأن ييسر لي الله أمر زواجي، وهو الذي تحقق بشكل فعلي إذ رُزقت بفعل أجدر من الأثري، وحصلت على مساعدة زواج من خلال الشغل المخصص بي، وتقدمت لإحدى البنات وتم زواجي بحول الله وقوته.
تجربتي مع الحوقلة للوظيفة
أفاد النبي صلى الله عليه وسلم بخصوص خصوصية لاحول ولاقوة الا بالله بأنها حل للكثير من المشاكل في قوله ” من صرح لاحول ولاقوة الا بالله كان علاج من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم “، ولعبارة لاحول ولاقوة سوى بالله سحر عظيم وعظيم فهي تعمل على ابتعاد الشيطان عن المسلم، وتجلب السعادة والنجاح لمن يكثر منها ترديد لاحول ولاقوة الا بالله وتزيد الوجه إشراقاً، وتقينا من استنكار الله وغضبه وتحل علينا بفضلها العديد من النعم، فهي كنز من كنوز الجنة من حرص أعلاها وأكثر من قولها إنقلب بخير ونعمة عظيمة من الله، وهي من أسباب إستظهار النعمة واستمرارها وعدم تحولها لنقمة أو سيئة، كما أنها تكشف الكثير من أبواب الضر والكارثة لمن يلازم فوق منها ويحرص على ترديد لاحول ولاقوة الا بالله في عموم المواقف والأوقات.
فكافة الأماني التي تساورنا وتراودنا يُمكننا تحقيقها بالإكثار من ترديد لاحول ولاقوة الا بالله والحرص على أدائها في الكمية الوفيرة من المواقِف التي نمُر بها ونتقلب بينها.