من أهمية تلاوة القران التحلي بحسن الخلق … يوجد الكمية الوفيرة من الفضائل التي ترجع على المسلم لدى قراءة كتاب الله الخاتم وتلاوته تلاوة متأنية صحيحة، من تلك الفضائل أن القارئ للقران الكريم مع الكرام السفرة البررة كما أن لتلاوة كتاب الله الخاتم الكمية الوفيرة من الأجر والثواب الكبير من لدى الله إضافة إلى ذلك أن تلاوة القران الكريم خير متاع في الكوكب والآخرة.

من أهمية تلاوة القران التحلي بحسن الخلق

يلزم على من يقرأ كتاب الله الخاتم أن يكون متمكنا حتى على حجم طفيف من أحكام التلاوة والتجويد حتي يمكنه قراءة آيات كتاب الله الخاتم قراءة متقنة صحيحة بعيدا عن وجود اللحن الواضح لو اللحن الخفي، ونضيف أنه من لزوم تلاوة كتاب الله الخاتم أنه يتحلى صاحبها بحسن الاخلاق الحميدة إذ تنعكس قراءته لآيات القرآن الكريم على حسن سلوكه وتصرفاته كما أن من يقرأ كل حرف من كتاب الله الخاتم له به حسنة والحسنة بعشر أمثالها اي انها مضاعفة وهي معجزة عارمة للمسلم الذي يتلو آيات كتاب الله الخاتم.

الإجابة

الاجابة صحيحة

اقراء ايضا : شبه الله المكذب بالقران بالأعمى

من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات

بعد علم أنّ من لزوم تلاوة القران التحلي بحسن الخلق، فإنّ من خصوصية تلاوة القرآن أن بجميع حرف عشر حسنات، وهو كلفٌ صحيح وبه بشّر رسول الله، فعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- عن النّبي -صلى الله عليه وسلم- أنّه صرح: “مَن تلاَ حرفًا من كتابِ اللهِ فلَهُ بِهِ حسنةٌ والحسنةُ بعشرة أمثالِها لا أقول الم حرفٌ ولَكن ألفٌ حرفٌ ولامٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ”.[3] فكلّ مسلم تلا كتاب الله الخاتم قراءةً صحيحة لوجه الله موعودٌ بالفضل والأجر الكبير، سواءً قرأ المسلم للحفظ أو المراجعة أو الاستشهاد، أو غير هذا

 

أهمية تلاوة القرآن الكريم

إنّ القرآن الكريم هو كتاب المسلمين الخالد، ومعجزة النّبي -صلى الله عليه وسلم- الكبرى ومصدر الهداية للنّاس أجمعين، وإنّ ضرورة تلاوة القرآن الكريم

إنّ تلاوة كتاب الله الخاتم من أعظم العبادات التي يقوم العبد بالتّقرّب فيها من الله.
كتاب الله الخاتم رحمه الله بخلقه ومأدبة الله لعباده.
تشجيعّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على قراءة القرآن وتلاوته، فهو يجيء يوم القيامة شفيعًا لأصحابه.
من أهمية تلاوة القران التحلي بحسن الخلق، فهو يدعو لمكارم الأخلاق وينهى عن مساوئها.
إنّ قارئ القرآن يُحشر مع السّفرة الكرام البررة.
إنّ تلاوة القرآن تورث السّعادة في الدّارين الدنيا ويوم القيامة.
بتلاوة القرآن وقراءته يحصل على المسلم البركة في الحياة والرّبيع في القلب والسّكينة في الرّوح