كلمة ترحمون ليست جمع مذكر سالم … هذا السؤال يفتش فى اصل كلمة ترحمون، والسبب فى ليست كونها جمع مذكر سالم، فالجمع المقصود به الكلمات التى توميء لعدد اكثر من اثنين او اثنتين فالمفرد واحد والمثنى اثنان، ومايزيد عن ذاك يحتسب جمع، ومن انواع الجمع، جمع المذكر السالم، وجمع المؤنث السالم، وجمع التكسير، ولكل منهم الكيفية التى ينهي جمعها فيه، إلا أن الاجابة على السؤال كلمة ترحمون ليست جمع مذكر سالم لماذا فيما يلى.

كلمة ترحمون ليست جمع مذكر سالم

كلمة ترحمون ليست جمع مذكر سالم لماذا، يفتش الطلبة على العديد من الاسئلة المتتداولة فى مادة القواعد اللغوية فى اللغة العربية، حيث يواجه الطلاب والطالبات الكمية الوفيرة من الاسئلة المتعبة والتى تتطلب الى تفسير اكثر للتوصل الى حل يلائم إمكانياتهم ومهاراتهم، ومن الامكان ان تساعدهم على الإدراك والفهم، والاجابة على السؤال المطروح كلمة ترحمون ليست جمع مذكر سالم لماذا على النحو التالى.

كلمة ترحمون ليست جمع مذكر سالم لماذا/

(ترحمون) فعل مضارع من الافعال الخمسة، وليس جمع مذكر سالم، ويرفع بثبوت النون، وينصب ويجزم بحذفها.

اقراء ايضا : نعم وبئس فعلان ماضيان جامدان لا يأتي منهما المضارع والأمر

شروط جمع المذكر الهادئ

حتى الآن علم تبرير عدم كون كلمة رحيم هي جمع مذكر سالم، لا بد من دراية شروط جمعها، وذلك من خلال ما يلي

أن يكون معرفةًا لذكر سليم، خالٍ من المؤنث والنحو، فلا يصح الجمع كرجل أو فتى وما يماثله، لأنهم ليسوا أعلامًا بل أسماء جنس، لهذا لا نقول رجال أو أولاد.
أن تكون طابَع لمذكر سليم خالي من حرف t وصالحة لدخول المؤنث فيه، وليس من طابَع المذكر والمؤنث مثل نبيه، ذكي، عاقل، عاقل، جالس .، جالس
لأجل أن أكون وصفًا لثقل ما أقوم به التفضيل، لا أحد من القسم الذي أجعله مؤنثًا وفاضلًا، ولا قسم الإجراء المؤنث على اليمين، مثل أضخم وأضخم وأعظم وأسمى وأفضل، لذا يقول أكثر وأكثر وأحسن وأحسن.

 

الفعل في المضارع

حتى الآن علم أن التصرف في جملة عمل الطبيب لا يقدر بسعر، من الأساسي معرفة صيغة الفعل المضارع، من خلال ما يلي

إعزاز يرفع إجراء المضارع السليم مع الحس الأخلاقى الظاهر، ما لم يسبقه أداة نصب أو حازمة، مثل اذهب، غذاء، اقرأ، ورفع مع الضمة المقدرة إذا كان الآخر واهنًا، مثل اركض، الغطرسة والاجتهاد والارتفاع ببيان ن إذا كان من الممارسات الخمسة.
المفعول به يكون الإجراء المضارع إذا سبقه نصب شكله الخارجي، وإذا كان الآخر صحيحًا أو كان الآخر معيبًا بالواو أو يا، ويقام مع الفتح المقدّر إذا نطق الآخر. بألف، ومحو الراهبة إذا كانت من الممارسات الخمسة.
الجزم التصرف السليم في صيغة المضارع يثبته بسكون إذا سبقته إحدى أدوات الإيجاب وهي ليس النحية، والداعِي، والترتيب، ولماذا معنى النفي، ولو كان معيبًا، وأكده بحذف الحرف المتحرك، وهو آمن بإزالة الراهبة لو أنه من الأعمال الخمسة.