بحث عن كرة القدم كامل بجميع عناصره واهم المعلومات عن لعبة كرة القدم … في الوَقت الذي تُعتبر فيه هذه اللعبة صاحبة أكبر شَعبية في الألعاب الجَماعية حَول العالم، كما إنّ لها عددًا عظيمًا من الجمهور أثناء العُقود السابقة إذُ إنّه يَتم ممارستها على المعدلات المَحلية في دُول العالم المُختلفة ويتواجد عدد ممارسِين جسيم لها سواءً على المعدّل الرسمي المُندرح أسفلَ اتحاد كُرة القَدم الدَولي أو على مستوى الهُواة وفي موقع القلعة سوف نَستعرض بحثًا كاملًا عَن كُرة القَدم مَع استعراض لقوانينها وعدد اللاعبين فيها وتاريخها العَريق.

بحث عن كرة القدم كامل بجميع عناصره واهم المعلومات عن لعبة كرة القدم

إنّ كُرة القدم تُعد اللعبة الجَماعية الأكثر شُهرة وشَعبية على مُستوى العالم مثلما إنّه يتواجد لها عدد ضخم جدًا من الحشد بالإضافة لتواجد عديد من اللاعبين الممارسين لها بحسبًا لتقارير اتحاد كرة القَدم العالمي حيث إنّ عدد الممارسين لها وصل إلى 250 مليون بينما عدد المُمناصرين وصل إلى 1.3 مليار في أواخر القَرن العشرين، مثلما إنّ الساحرة المستديرة كرة القدم تعدّ مِن الرياضات التّي يُمكن للكَافة ممارستها في المُختلف من المواضع مثل الملاعب والصالات ومن الجائز ممارستها في الشوارع وايضاً الحدائق أو أي من الأماكن الأخرى التي تَكون ممتلكة لمساحة مَا.

وتعتبر كُرة القَدم رياضةً جماعية تقوم على التّعاون ما بين مجموعة اللاعبين والروح التي يمتلكونها في اللعب إذ تحدث عبر تشكيل فرقتين يكون كُل فرقة رياضية من ضمنهم مكوّن من 11 لاعبًا يمررون الكرة بينهم من أجل إدخال المقاصد في المرمى الخَاص بالخَصم، كما إنّه من المحظور عليهم استخدام الأيدي خلال اللعب ماعدا حارس المرمى حيث يُسمح له أن يقوم بذلك الشأن ضِمن مكان العقوبة المُخصصة له، علاوةً حتّىّ اللعبة تنتهي عن طريق فوز فرد من الفريقين المشتركين في اللعبة وفقًا لعدد المقاصد المدونة في مرمى الفريق الآخر.

بحث عن كرة القدم

لَطالما تمَكّنت كُرة القَدم أن تجمّع الجُمهور مِن مختلَف مناطق العالم أثناء السنين الفائتة ومنذُ صارت لعبةً عالمية يتم ممارستها مِن قبل الدُول عبر منتخباتها الوَطنية وبواسطة الفرق في الدوريات المُعتمدة مِن قبل الفيفا، ذلك جعلها تؤثّر في مسار الدُول إذ إنها ليست مُجرد لعبة وفي السطور التالية نتعرف على مُحددات يتم الاعتماد أعلاها في لعبة كُرة القدم لكن إنها من الأساسيات المُهمة لممارستها.

أدوات كرة القدم

تعتمد لعبة الساحرة المستديرة كرة القدم على مَجموعة من الأدوات والمُعدات التي ينهي عبرها ممارسة اللعبة والتي تعرف بالملعب الذي تمارس فوق منه اللعبة إضافة إلى ذلك الكُرة التي لا يكون هنالك لعب بدونها علاوةً على المُعدات المخصصة باللاعبين داخل مَلعب الساحرة المستديرة كرة القدم حيثُ ينهي عبرها اتخاذ إجراءات احتياطية لضمان سلامة اللاعبين، وفيما يلي نَتعرف على المُعدات:

الكُرة

تصنّع شركات عالمية عَديدة الكرة التي تُلعب بها رياضة كرة القَدم على يد تصاميم حَديثة فريدة تدرّجت منذ أن إنتهت التصنيع الأولية لها والتي تستأنف بحوالي مائة عام، إذُ كانت عبارة عَن 32 قطعة جِلد مجمّعة لتشكّل هيئة خارجيةًا كرويًا خلال مدة سبعينات القرن المنصرم وبالتاليّ تطورت حتى أصبحت مكوّنة من أربع عشر قطعة ليس فيها غُرز وتقوم بتنفيذ طراز كُرة، من ثمّ عدّلت هذه الكُرة في عام 2010م مَع كأس العالم الذي أقيم في جنوب أفريقيا لتغدو مكوّنة من 8 قطع وفقط كما إنّ تلك التكورات ظلت عبر الزّمن على أن تم تصميمها على نحو مُختلف في عام 2013م.

الملعب

إن متوسّط الطول لملعب كرة القَدم الذي يقوم اللاعبين بالركض أعلاه بالكُرة يبلغ تقريًا مائة مِتر بينما أنّ المُتوسط الخَاص بعرضه هو ستين مترًا كما إنّ تلك المقاسات لا تتشبه بناءً على القوانين التي يضعها اتحاد كرة القدم الدَولي المعروف باسم “FIFA” إذ إنه قام في وضع مقاسات رسمية لحجم هذهَ الملاعب التي تُنهض عليها المباريات الرّسمية إذ إنّ حَد طول ساحة اللعب الأدنى لا يقل عَن 90 مترًا ويشترط عدم صعوده عَن 120 مِتر، بينما العَرض يجب ألا يقل عَن 45 متر ولا يكون زيادة عن 90 متر في حدّه الأقصى، وفي العَادة تَكون الملاعب المشهورة في الساحرة المستديرة كرة القدم دوليًا ممتلكة لأبعاد 105×68م مثل ملعب فريق مانشستر يونايتد “أولد ترافورد” أو أرض ملعب نادي برشلونة “الكَامب ناو”.

إضافة إلى ذلك أنّ أرض الملعب يتكون من أجزاء عديدة مِنها منطقة الجَزاء التي تتخذ شكلًا مُ1/4ًا وتتواجد أمام المرمى إذُ إنها المساحة التي يحق لحارس المرمى أن يمسك فيها الكُرة بيديه دُون التعرض إلى مخالفة لَمس اليَد، بينما يبلغ عمقها 16.5 في نطاق مساحة النادي مثلما إنّ المساحة الكلية لعرضها هي أربعين.32م بما تحتويه من مكان المبتغى التي تعرف بأنها منطقة تكون متواجدة في مَنطقة المعاقبة أي أنها جزء مِنها ووفقًا للقواعد الدولية فإنّ منطقة هذه المَنطقة عرضها 18.32 متر مع تضمين مسافة المرمى نفسه، بالإضافة إلى بُعد هو 5.5 متر عن خط ساحة اللعب الخَلفي، أما فيما يتعلق لعلامة الجَزاء فإنها هذهَ التي تكون مرسومة داخل حدود منطقة المعاقبة وتحدد ببعدها 11 مترًا عَن الخَط الخَاص بالمرمى.

مُعدات اللاعبين

تعدّ السلامة واحدة من الموضوعات الهامة التي من الضروري تواجدها وأيضا تحقيقها في كافة المعدات التي تتعلق لاعبي كرة القدم لذا إنها بحسبًا للقانون الدولي لكرة القَدم يَتم حَظر ارتداء اللاعبين لأي أدوات من الممكن كان سببا في خَطر سواءً على الرياضي ذاته أو على الآخرين من اللاعبين ويتضمن ذاك المسألة على الربطات المطاطية والمُجوهرات بالإضافة للعصابات، ويتولى حكم اللقاء الرياضي أمر التّفقد للاعبين والقيام بالتأكد مِن أنهم لا يرتدون مثل تلك الموضوعات وهو المسؤول عَن جعلهم يقومون بخلعها في حال تواجدت. مثلما إنّ مُعدات لاعبي كرة قدم الضروري ارتدائها خلال الماتشات هي التي شيرت والشّورت والجوارب والحِذاء إضافةً للأدة المَعروفة باسم “كسّارة” التي توضع أسفل الجوارب بهدف تأمين الساقين من أي التحام عَنيف من الممكن أن يتسبب في أذى لهما، ومن الضروري على اللاعبين ألا ينزعوا تأمين الساقين والقيام بارتداء بديل لها إذا فًقدت.

مثلما إنّه في حَال تم تغطية شرابات اللاعبين بشريط لاصق مثلًا فيجب أعلى ذاك الشريط أن يكون لونه مناظر للون الجوارب ذاتها، وبصرف النظر عن كون هذه الأدوات مأمورية في لعبة رياضة كرة القدم وإلزامية فإنّ الألوان أيضًا وظيفة ويجب أن يقوم كُل فريق بارتداء زِي مُختلف عَن الفريق الآخر ومختلف عَن لبس طاقم التحكيم في اللقاء الرياضي كما إنّ حارس المرمى يقوم بارتداء لبس مُختلف عَن لبس ناديه مِن ناحية اللون ومُختلف عَن لون لِبس حكم الساحة ويحدث التوافق على الملابس المختصة بالفريقين قبل مَوعد المباراة بينما حال قام فرد من اللاعبين بارتداء قميص داخلي فيجب أن يكون ذاك اللون مختلف عَن السائد في الكُم الخاص بالقميص أما فيما يتعلق للسّراويل التي تكون تَحت الشورت فيمكن أن يشطب ارتدائها في حال كانت فقط مثل ذلك اللون المتواجد في اللون الضروري له أو على غِرار ذلك اللون الذي يكون جليًا أدنى الشورت ويحدث السماح لحارسي المرمى في الفرقتين أن يرتدوا ذات ألوان التي شيرت حال لم يكن هنالك بديل.

المَرمى

يوضع المرمى أو ما يُسمى بـ “الهَدف” لجميع مِن الفريقين المساهمين في الماتش عَلى الخَطا المخصص بالمرمى في حين المرمى يكون بند عَن قائمين على الجنب موضوعان على مسافة متساوية من الشعار الركنية بينما يكون القائمين متصلات علويًا بأسلوب عَقبِل عبر العَاضرة ويحب أن تَكون أجزاء المرمى المَذكورة إما دائرية أو مربّعة أو بيضاوية أو مستطيلة على شرط ألا تتسبب بخطر على حياة اللاعبين وفي الأغلب تَكون دائرية الشّكل، في حين تُصنع هذه الأجزاء من الخَشب أو مواد غيرها مخصصة بينما أنّ إبراز موضع المرمى بدءًا من جوانبه الداخلية وحتى القائمين الجانبيين هو 7.32م والارتفاع من الأرض حتى العارضة العلوية هو 2.44م.

تبقى شروط مِن الضروري توفرها حيث على الأجزاء المكوّنة للمرمى أن تحوز ذات العَرض والسّماكة حيثُ حدد لها ألا تَكون أكثر مِن 12 سم لجميع جزء منها مَع دهنها باللون الأبيض علاوةً على أساس أنه تُوضع شبكة للمرمى وتثبّت في الأرض والقائمتين والعارضة في حِين أنّ المرمى أعلاه أن يكون مثبّت في الأرض كاملًا.

قوانين كرة القدم

تنظّم قوانين كرة القَدم اللعبة وتَجعلها أكثر مقرًا ومتعةً إذُ إنّ لها دورًا بارزًا في جَعلها تمتلك طابعًا خاصًا وتجذب الآخرين لها طوال السّنوات الفائتة، مثلما إنّ قوانين كرة القَدم يَتم تحديثها مِن قبل الفيفا طول الوقت للخروج بأفضل شَكل ممكن للعبة وفي السطور التالية نتعرف على القوانين:

اللاعبون

يَتم لعب الماتش في رياضة كُرة القدم بواسطة اثنين من الفرق كُل قريق مِنهم يتكوّن مِن 11 لاعبًا مشتملين عَلى الحارس كَحاجز أقصى، وسبع لاعبين كحَد أدنى إذ إنّ وصول واحد من الفريقين لعدد أدنى مِن هذا يَجعل الحَكم يُلغي المسابقة وذلك يعود للكيفية التي حَدث بها هذا النَقص بعدد اللاعبين وفي حَال تَم مورد رزق اللقاء الرياضي على حسبًأ للقوانين فمِن اللازم أن ينهي تسمية اللاعبين المشاركين من الفريقين حيث ليس من المسموح أن يساهم شخص مِن خارج الأسماء المسجلة المدرجة في السجل.

وقت اللقاء الرياضي

تُلعب مباريات الساحرة المستديرة كرة القدم على شوطين مدّة كل شوط هي 45 دقيقة ومن الجائز للحكم أن يقوم بإنقاص ذلك الزمان حال كانت القوانين الموضوعة للبطولة تجيز بأن يشطب القيام بذاك، فيما يتواجد بين الشوطين فترة للراحة تكون مدتها 15 دقيقة، مثلما إنّ هنالك وقت إضافي الذين يلعب لو كانت المسابقة الرياضية التي تلعب اللقاء الرياضي فيها تستند على رحيل المغلوب وقد اختتم الاجتماع بالتعادل، ويكون المهلة فقرة عَن شوطين كل شوط مدته ربع ساعة يتخَللهما استراحة تكون قصيرة بشكل كبير على الأرجح لا تتخطى 5 دقائق، إضافة إلى أنّه مِن المحتمل الوصول إلى ركلات الإجراء التأديبي التي ليس لها وقتًا محددًا إلا أنها تكون بند عَن 5 ركلات لِكل فرقة رياضية حال انتهت الأشواط الإضافية أيضًا بالتعادل.

التبديلات

إنّ عدد التبديلات التي يكمل السماح بها يكون غير مشابه بحسبًا لطبيعة المباراة إذُ إنّ المباريات الرسمية قبل مصيبة Covid 19 كان ينهي فيها إجراء 3 تغييرات ليس إلا خلال وَقت المباراة أما في الوَقت الحاضر فإنّه يشطب العَضجر بنظام الخمس تغييرات في المباريات الحكومية من غالبية المُسابقات الرسمية المُقامة عالميًا، كما إنّ المباريات الودّية تَختلف عَن الحكومية ومِنها نوعين، الماتشات الودية التي يشطب إجرائها وفق أجندات الفيفا وهذه يكون فيها عدد تغييرات مُعين يصل حتى سِت تغييرات فيما هُناك نوع آخر وهي الماتشات الودية التي لا تَكون مُدرجة ضمن أجندة الفيفا إذُ يتفق فيها الفرقتين على عَدد التغييرات المرغوب القيام بها قبل بدء المقابلة، فيما يَكون الحَكم الـ4 هو المسؤول عَن تبديل اللاعبين في المَلعب.

الحُكّام

يعدّ الحكم هو المسؤول عَن المُجريات داخل اللقاء الرياضي حيث إنّه يقوم بأداء قوانين اللعبة حسبما يشهده جيّدا ومناسبًا، وتعدّ القرارات المخصصة بالحكم والمعاونين له مراسيم واجبة التنفيذ ونهائية إذُ إنّ الحَكم هو المسؤول عَن احتساب المقاصد أو القيام بإلغائها وأيضًا يقوم بتحديد النتيجة في الماتش كما إنّ خكم المسابقة الأوّل لديه اثنين مِن الحُكام المعاونين في ساحة اللعب والمعروفين بحُكّام الراية فيما ثمة حَكم رابع يكون يتحمل مسئولية التغييرات والتبديلات والشؤون التي تَحدث في مُحيط المَلعب كما إنّه يكون البديل لحكم الاجتماع حال تعرّض الحَكم إلى إصابة أو ما شابه وفي الوَقت الجاري بات يتواجد حُكام إضافيين خاصين بتقنية المقطع المرئي “الطريد” حيث إنهم يكونوا متواجدين خارج أرض الملعب وهم المسؤولين عَن التعقب لقرارات الحَكم وتنبيهه في حَال كان هُناك مخالفة مستحقة لركلة إجراء عقابي أو غيرها.

التسلل

يُعد التسلسل فردًا من القوانين الأكثر أهمية في رياضة كرة القدم بل والأصعب حيث إنّه يكون بحسبًا للتقدير المخصص بِحكم مِن حكام الرّاية في المباراة وهناك حالات كثيرة على الأرجح أن تشكّل لبسًا على الحَكم لذا أمسى اللجوء إلى تكنولوجية المقطع المرئي قضىًا مهمًا الأمر الذي إشترك في التسهيل من تنفيذ هذا القَانون طوال السنوات الأخيرة كما إنّ التسلل متمثل في استلام اللعب للكرة مِن زميله وهو أقرب إلى مرمى النادي المُنافس مِن لاعبي الفرقة الرياضية الآخر ويحدث عبرَ وضع خَط أفقي على اصدر المَلعب يحدد عبره مَن اللاعب المتطور على الآخر لحظة خُروج الكرة مِن قَدم الرياضي الذي وقف على قدميه بتمريرها للأمام.

الأخطاء

هُناك أشكال عَديدة للأخطاء المُرتكبة طوال المسابقة فيما أنّ عقوباتها تتباين بحسبًا لأمور عَديدة مثل الطبيعة التي تم ارتكاب الخطأ فيها وتعتبر الركلة الحُرة المباشرة للخصم وتنفّذ من المكان الذي تمت فيه المخالفة حال قام واحد من مكونات الفرقة الرياضية بارتكاب مُخالفة يرتئي الحَكم أنّه تم فيها استعمال القوة بشكل مغالى فيه أو وقف على قدميه فيها بإيقاف اللعب وفي حال كانت المخالفة واقعة في في نطاق مَنطقة الإجراء التأديبي يتم احتساب ما يعرف بـ “رفسة الجزاء” التي يقوم الحارس بالتصدّي لها من علامة المعاقبة.

أما الضربات الحُرة غير المباشرة فإنها التي يشطب اكتسابها في المباراة وتَكون حال قام الحارس بمسك الكُرة لمدة أطول مِن المقرر أو رماها وأمسكها مرة ثانية قبل أن يقوم لاعب أحدث بلمسها أو مسك الكُرة باليد حتى الآنَ أن نهض شخص من شخصيات فرقته بإرجاعه له عمدًا ويتم احتساب هذه المخالفة أيضًا حالَما يتعرض واحد من اللاعبين إلى حارس المرمى ويعطّله عَن لعب الكرة وتمريرها وتُحتسب تلك المخالفة أيضًا حالَما يشطب توجيه طرد لواحد من اللاعبين أو التعطل في اللعب لواحدة من الأسباب.

البطاقات

إنّ الحَكم لديه صلاحية أن يقوم بإصدار غرامات تأديبية تَكون كرد على الأخطاء التي يشطب ارتكابها أثناء المسابقة حيث إنّه يمكنه إشهار بطاقة صفراء تَكون بمثابة تحذير لمرتكب الخطأ سواءً من اللاعبين المتواجدين في الملعب أو على دكّة البدلاء، كما إنّه يقوم بإصدار البطاقة الحمراء بهدف طرد لاعب من المتواجدين في ساحة اللعب أو على الدّكة نظرًا لارتكابه مُخالفة تستدعي الطَرد واستخدام البطاقات قَد يكون أثناء وقت اللعب أو بعد الإطلاق صافرة النّهاية مِن قبل الحَكم وحتى الذهاب للخارج للاعبين من أرضية الملعب إضافة إلى ذلك إنّ اللاعب ربما أن يتحصل على إحدى تلك البطاقات إذ وقف على قدميه بالتعدي على فرد من لاعبي الخَصم أو واحد من اللاعبين في فريقه أو واحد من الحُكّام أو الأجهزة المعاونة للفريقين.