رشا مقران تتعاقد على برنامجها الجديد “نجمك” … تعاقدت المذيعة الجزائرية، رشا مقران، مع قناة الان الإماراتية علي تقديم برنامجها الجديد “نجمك “.

رشا مقران تتعاقد على برنامجها الجديد “نجمك”

وتستضيف رشا مقران مجموعة من النجوم خلال حلقات البرنامج الذي يُذاع متكرر كل يوم الإثنين والخميس من أسبوعياً، وتتحدث بصحبته عن بداياته في العمل الفني، والمراحل التي مر بها، فضلاً عن استعراض مشاهد لبداياته

وأكّدت مقران، على أساس أنها تتجهز لتلك المسعى على قدما وساق، حيث نهضت بالإستعانة بفريق قوي في مدد الإعداد للبرنامج، وأفصحت عن سعادتها بعرض البرنامج طليعة العام المقبل.

 

“رشا مقران “تخطف الأنظار مع كل إطلالة بفضل ألاف التعليقات التي تشيد بمواصفاتها التي توائم الموضة العالمية، فلا يتفاوت إثنان على أنها الوجه الأكثر إشراقا وتعبيرا عن حُسن المرأة العربية عبر العالم.

جميلة دولة الجزائر كسبت سمعة عالية وتلقت المتابعة عظيمة بفضل ماتملكه من شكل وجه جعلت منها عنوان للرقي والتقليدية ولذا مايدل على أساس أنها إنسانة جميلة شكلا وروحا.

الإعلامية الجزائرية بقناة “الآن تي في“، رشا مقران، نود وصفا لك بعيدا عن حقل الإعلام؟

الحقيقة أن الإعلام والعمل يأخذان مني حيزا كبيرا من دنياي، لأني أهتم بمسيرتي المهنية، ورغم ذاك أتمتع بالحياة العادية والبسيطة، فأمارس حياتي اليومية ككل امرأة عادية، نشاطاتي تتفاوت بالتأكيد، لكني اعتبر نفسي امرأة “بيتوتية“ بالعادة، أحب تمضية الزمان مع المقربين من الأسرة والأصحاب، وبحكم أنني خارج الوطن الحبيب، وأكثرية عائلتي في دولة الجزائر، للأسف، فأنا باستمرار على اتصال بهم عبر التليفون، وعلى منصات التواصل الاجتماعي.

دخولي إلى عالم الإعلام كان بمحض الصدفة، ويا لها من صدفة جميلة، لأني صارت أعشق هذا المجال بعد أن لامسته، وأقول طول الوقت إنه كان صدفة لأنني لم أكن أنوي الدخول في عالم الأضواء والشهرة، وحينما إبراز علي العمل في التلفاز، كنت في سن ضئيلة، إلا أني اغتنمت الفرصة بالعمل والجهد والمثابرة، وبذلك أحببت الإعلام من المرة الأولى بإيجابياته وسلبياته.

الإعلام العربي أمسى متطلبا للغاية على مستوى الإعلاميات، إلى أي نطاق خدمك الحُسن في تحري النجاح؟

لا أعلم لماذا يطرح علي هذا السؤال دائما.. هنالك معايير مهتمة للنجاح في ذلك المجال، ونسبة البهاء بين هذه المقاييس ليست بتلك اللزوم، ولأكون صريحة معك، صحيح أن الروعة نسبي، ومن المستحيل أن يراك الجميع أو الحشد الرحيب بنفس النظرة، لكن يبقى الطراز المقبول محببا وليس ضروريا.