تختلف الأحافير عن الوقود الأحفوري في أنها عبارة عن .. يهتم على الجيولوجيا بدراسة كل ما يتعلق الأرض وما تحتويه من مكونات سواء كانت ناتجة عن النقب أو اكتشافات بعض العلماء المهتمين بهذا الميدان والعمل على تصنيفها لعناصر متحدة أو غير مشتركة ولكن ثمة مواصفات لكل عنصر يكمل التوصل إليه يمكن معرفته على حده.

 

علم الجيولوجيا

يهتم معرفة الأرض أو مثلما يطلق فوق منه دراية الجيولوجيا بدراسة كل ما يرتبط الأرض ومركباتها والعمليات التي قد تتعرض لها والكائنات الحية التي تتواجد فيها ومعرفة الصلة بينها وبين طريقة تحول المواد التي تتألف منها الأرض وطريقة تفاعلها مع بعضها لبعض ليس فقط إذ يهتم علماء الجيولوجيا بدراسة كل ما يتعلق التغيرات التي قد تطرأ أعلاها من هزات أرضية وبراكين ووضع توقعات تعين الأشخاص والمفتشين على دراستها ووضع الاستعدادات لها ويمكن من خلال هذا العلم الاستحواذ على المواد التي تكون متواجدة في باطن الأرض واستغلالها بشكل موائم

تختلف الأحافير عن الوقود الأحفوري في أنها عبارة عن

يبحث كميات وفيرة من المتعلمين والأشخاص المهتمين بكل ما يتعلق البيانات العلمية عن ع8لم الأرض وأساليب التفاعلات التي قد تحدث بين مكوناتها وطرق تصنيفها حيث أن الأرض مليئة بعدة مكونات يمكن استخراجها والاستفادة منها بأكثر من مظهر وطريقة ولذلك نرى كثرة المصطلحات التي تشير إلى هذه العناصر والعمل على تحليلها ودراسة طريقة تأثيرها في تكوين الأرض ومن هنا فإن الإجابة على تلك البند متمثلة في القادم:

الإجابة:

الأحافير هي عبارة عن قمامة الكائنات الحية الناتجة عن قليل من الحيوانات والنباتات المحفوظة في باطن الأرض.

 

الكائنات الحية

في هذا الكون الاول خلق الله تعالى مخلوقات وكائئات عديدة لا تعدّ ولا تحصى. وقد عكف العلماء على تقسيمها وتصنيفها لأقسام وأصناف. وقد قسّم العلماء الكائنات على كوكب الأرض إلى قسمين: كائنات حيّة وكائنات غير حيّة. الكائنات الحيّة هي ما تنمو وتتكاثر وتنتقل من مقر إلى أجدد ولها مواصفات وصفات خاصّة بها، والكائنات غير الحيّة هي كائنات جامدة لا تنمو ولا تتكاثر ولا تتحرّك.

ولتصنيف الكائنات الحيّة فقد أوجد العلماء ما يطلق عليه “معرفة الفهرسة”. وعلم التصنيف هو العلم الذي يستند على فهرسة الكائنات الحيّة والأحياء إلى مصنّفات علميّة دقيقة، بما يلائم الخصائص المشتركة التي يشترك بها كل نوع من الكائنات الحيّة، والتي تكون إمّا على شكل هرم، أو تدبير أواصر، أو شبكات. و قد كان آرسطو أوّل من وحط أسس معرفة الفرز، وصنّف الكائنات إلى كائنات حيّة وكائنات غير حيّة، وغيرها لما ينتمي لها. وهنالك ايضاًً العالم جون راي الذي يعد أوّل من وحط الأسس العلميّة الدقيقة لذا العلم. وهناك ايضاًً كارلوس لينيوس الذي وسّع آفاق هذا العلم، وبنى على طريقة آرسطو وراي في الفرز.

الكائنات الحيّة هي متمثل في كائنات تتكوّن من مجموعة من الخلايا القادرة على القيام بوظائف حيوّية تميّزها عن غيرها من الكائنات غير الحيّة. حيث أنّها باستطاعتها أن الحركة، والنّمو، والتّكاثر، والإخراج، والتكيّف، والإستجابة للمؤثّرات التي تحيط بها، والقيام بعمليّات الهدم والبناء (الأيض).

تشييدً على ذلك؛ فإنّ الكائنات الحيّة تصنّف تبعاً لمجموعة المواصفات التي يستمتع بها كل فئة من الكائنات الحيّة. إذ يتّم فرز الكائنات الحيّة تشييدً على عدّة اعتبارات منها التشريح الكامل للكائن الحيّ، والصفات المشتركة للخلايا وتركيبها، والتشابه في التركيب، وأعضاء التكاثر فيما بينها، وأساليب التّغذية، وفروع أخرى كثيرة. ولذلك فإنّ الأسس اللاحقّة تمّ وضعها لتصنيف الكائنات الحيّة وهي – وفق الترتيب الهرميّ – :

1. النّوع

2. الجنس

3. الفصيلة

4. الرّتبة

5. الطّائفة

6. الشّعبة

7. المملكة