الجيلاني الدبوسي من هو … ذاك ما سيتم إيضاحه في هذا النص فالكثير من الأخبار تأخذ ضجةً وصدى كبيرين في وساائل الإعلام مما يدفع بجمهور المتابعين للبحث عن الأطراف الإسهام في الوقائع وخلفياتها وأصولها وأفكارها ومهنتها لتصير وجهة نظرً عامةً حول كل شخص ويمكنها أدرك الأحداث وتحليلها على نحو أسمى، والجيلاني الدبوسي اسم طرح كثيرا مؤخرًا وسوف يتم في ذلك الموضوع التعرف عليه.

الجيلاني الدبوسي من هو

الجيلاني الدبوسي من هو، إن الجيلاني الدبوسي هو بيزنس مان تونسي وقد كان له اسم بارز بالمجتمع التونسي ودور مؤثر في الاقتصادي في البلد التونسية، وله منجزات وإضافات علمية وعملية داخل تونس وخارجها وقد برز اسمه على وساائل السوشيال ميديا كثيرا في الأوقات الخيرة وأثار جدلًا حول طريقة موته واتهام أسرته لبعض الأشخاص بتطبيق عملية قتل ممنهجة مقابل والده المرحوم الجيلاني الدبوسي.

 

نجل الجيلاني الدبوسي: عبد اللطيف المكي ونور الدين البحيري خططا لعملية ممنهجة لتعذيب والدي

سامي نجل المسافر الدبوسي ظهر على شاشة قناة “التاسعة” وعبر عن استيائه مما حدث مع والده وعلل أن والده اختفى في الثامن شهر أكتوبر أوكتوبر في سنة 2011 في المحكمة الابتدائية بجندوبة وتم اختطافه على حاجز تعبيره دون إبلاغ محاميه، معبرًا عن استيائه من الحالة السلبي للأحزاب والمنظمات البشرية ومفوضية حقوق الإنسان التي لم تهتم بما حدث مع والده في ذلك الوقت، وشدد سامي الدبوسي في حديثه أن عائلته تقوم باتهام كل من وزيري الإنصاف والصحة نور الدين البحيري وعبد اللطيف مكي بالتآمر لقتل والده وناشد رئيس البلد للبحث في القضية والحكم بالعدل وإنصاف أبوه ومعاقبة المجرمين، أكيدًا أن واحد من الشخصيات يدعى منذر الونيسي وهو أحد رجال الوزير المكي وعضو في المكتب التنفيذي لحركة النهضة قد سعى قتل والده في المستشفة في سنة 2012 بمحاولة فصل الطعام الكهربائية عن الأجهزة التي تداويه

 

فتح تحقيق في وفاة الجيلاني الدبوسي

صرحت وسائل إعلام غفيرة أنه بحسبًا للإذن الصادر عن وزيرة العدل تم تنفيذ الفصل ذي الرقم 23 من صحيفة الأفعال الجزائية حول مصرع رجل الإجراءات الجيلاني الدبوسي الذي صدر للوكيل العام لمحكمة الاستئناف بتونس الذي بدوره تولى الأذن لوكيل المحكمة الابتدائية بتونس، وضم تفاصيل بشأن فتح تقصي ضد كل من قد يتم الكشف عن تورطه في جرائم مسعى القتل العمد أو العذاب وسوء المعاملة الصادر عن أي مستوظف حكومي أثناء أداءه لواجبه الوظيفي والمشاركة في ذلك على حسبًا للفصول 32 و57 و101 و201 و202 من الصحيفة الجزائية.