كلمات غزال ما ينصادي .. هي أغنية للممثل عبد المجيد عبدالله تم طرحها على اليوتيوب حديثا وحققت توفيق هائل فالفنان عبدالمجيد عبدالله له العدد الكبير من الممارسات التي نالت تفوقًا عارمًا في أيام قليلة وشهرة هائلة على مستوي العربي كله.

غزال ما ينصادي

غزال ما ينصاد هي أغنية للفنان عبد المجيد عبدالله، وهي من تأليف الفنان السحاب، وتلحين الملحن أسامة العطار، وقد حققت نجاح عظيم إذ تم طرحها على اليوتيوب وحققت مشاهدات وفيرة فهي أغنية سعودية، وأتت مفردات الأغنية كما يلي:-

يا مكثره في فوادي الودادي
زولٍ غيَّب أزوال
ياني على المرادي متهادي
يا مرحبا بها الفال

لأجلها أخط مدادي رَدادي
حب وغلا وإجلال
لي عِشقها هب عادي اسيادي
روسٍ ما هم بأذيال

يا مكثره في فوادي الودادي
زولٍ غيَّب أزوال
ياني على المرادي متهادي
يا مرحبا بها الفال

لأجلها أخط مدادي رَدادي
حب وغلا وإجلال
لي عِشقها هب عادي اسيادي
روسٍ ما هم بأذيال

يا مكثره في فوادي الودادي
زولٍ غيَّب أزوال
ياني على المرادي متهادي
يا مرحبا بها الفال

لأجلها أخط مدادي رَدادي
حب وغلا وإجلال
لي عِشقها هب عادي اسيادي
روسٍ ما هم بأذيال

ما تحصيه الأعدادي والأبعادي
والوصف والأمثال
تاخذ جموح جيادي والعنادي
طاغي وقتّال

ما تحصيه الأعدادي والأبعادي
والوصف والأمثال
تاخذ جموح جيادي والعنادي
طاغي وقتّال

غزال ما ينصادي صَيّادي
بالفتنة والإذهال
ماهو الذي ينقادي قَيّادي
وخلفه العذارى ظلال

غزال ما ينصادي صَيّادي
بالفتنة والإذهال
ماهو الذي ينقادي قَيّادي
وخلفه العذارى ظلال

يا مكثره في فوادي الودادي
زولٍ غيَّب أزوال
ياني على المرادي متهادي
يا مرحبا بها الفال

لأجلها أخط مدادي رَدادي
حب وغلا وإجلال
لي عِشقها هب عادي اسيادي
روسٍ ما هم بأذيال

ما طولها أيادي العبادي
كالمزن ما تنطال
غير السحاب الغادي ما تجادي
ما لاق لها منزال

حظه حاز ودادي وكادي
عشقٍ يهز جبال
وحظي بلا ميعادي بها جادي
وتحققت الآمال

ما طولها أيادي العبادي
كالمزن ما تنطال
غير السحاب الغادي ما تجادي
ما لاق لها منزال

حظه حاز ودادي وكادي
عشقٍ يهز جبال
وحظي بلا ميعادي بها جادي
وتحققت الآمال

عن الدنيا في سِدادي أفادي
ذيك العيون الكحال
يعلها في أسعادي تزدادي
تبطي سنين طوال

عن الدنيا في سِدادي أفادي
ذيك العيون الكحال
يعلها في أسعادي تزدادي
تبطي سنين طوال

غزال ما ينصادي صَيّادي
بالفتنة والإذهال
ماهو الذي ينقادي قَيّادي
وخلفه العذارى ظلال

غزال ما ينصادي صَيّادي
بالفتنة والإذهال
ماهو الذي ينقادي قَيّادي
وخلفه العذارى ظلال

أطوع الأعيادي بمرادي
ولعيونها تنهال
في عيدها الميلادي عَوّادي
كل الفرح اتنال

غزال ما ينصادي صَيّادي
بالفتنة والإذهال
ماهو الذي ينقادي قَيّادي
وخلفه العذارى ظلال

 من هو  الفنان عبدالمجيد عبدالله أحمد مطهر آل عبدالله

غلام عبد المجيد عبدالله عام 1962 حيث يصل من العمر حوالي 59 سنه، غلام في محافظة العارضة بالمملكة العربية السعودية، واسمه المستعار في الفن هو أمير الغناء، فهو يغني موسيقي عربية وموسيقي خليجية، والآلات الموسيقية التي يعزف أعلاها هي العود، وروتانا هي شركة الإصدار المختصة به، فهو يعمل كمغني وملحن، ولغته الأم هي اللغة العربية، وبدأ وجوده في الدنيا الفنية من عام 1979م، وما زال حتى الآن.

السيرة الفنية للنجم عبدالمجيد عبدالله

بدايته كانت حين اكتشفه إبراهيم سلطان انه مبدع النشاط المسرحي والموسيقي، فأخذه إلى الإذاعة بجدة وجعله يغني للمرة الأولى في عمرهِ مجموعة أغان لشريفة فاضل ولعبدالحليم، وغنى أول حفل في فريق التحالف السعودي، وكان يبلغ في ذاك الزمان 13 عامًا، ثم عقب ذاك إعرف عدد من الملحنين الذين ساعدوه في بداياته، وفهرس مجموعة من أغانيه في قنوات التلفاز وقد كان منها أغنية حبايب وقت ما يبغوا، وكانت هذه الأغنية تلحين الملحن حسن تمراز وكمات خيّر جلال.

وبعد ذلك إعرف الملحن سامي إحسان الذي تعطيل معه وشجعه وأخذه بصحبته إلى رحلة فنية إلى القاهرة وهذا لتسجيل بعض التسجيلات له عام 1979م، وهي المرة الأولى التي سافر فيها عبد المجيد عبد الله إلى مصر وخارج المملكة السعودية أيضًا، والملحن سامي إحسان يعد هو من رِجل عبد المجيد للساحة الفنية على نحو مبهر بأعمال متميزة في القاهرة، ومن خلال رحلته تلك فهرس الممثل عبد المجيد أربع أغاني وقد كانت كلها من ألحان الملحن سامي إحسان وهما بارق الثغر، إيش علينا، التحمل مفتاح الفرج، شفتك وفي عيونك حزن، وجميع هذه الأغاني تم طرحها في شريط فرد سويا، ولكن هذه الأغاني لم تجدي ولم تعرف علنا في هذا الزمن.

ورجع مرة أخري إلى القاهرة عام 1984 مع الملحن سامي إحسان مرة اخري ونهض بتسجيل عديدة أغاني من ألحان النجم سامي وكان من اشهرهم أغنية سيد أهلي، وكانت كلمات النجم إبراهيم خفاجي، ونهض النجم عبد المجيد عبد الله بتقديمها بعد عودته من القاهرة في مسرح التلفاز ونالت توفيقًا عارمًا في ذاك الدهر.