نسبة الحمل بولد بعد الابرة التفجيرية .. يهب الله لمن يشاء الذكور ولمن يشاء البنات، فالحمل نعمة ورزق من الله تعالى، وهنالك العديد من الأزواج يتمنون الحمل بولد ولم يشاء الله ويرزقهم ببنت.

فلا إختلاف بين البنت والطفل فجميع الأطفال رزق من الله سبحانه وتعالى، وفي مقالنا اليوم سوف نتحدث أكثر عن تجاربكم مع الإبرة التفجيرية والحمل بولد.

ما هي الإبرة التفجيرية للحمل؟

الإبرة التفجيرية للحمل، هي متمثل في هرمون نشط يشبه لهرمون الحمل، ويحدث حقن المرأة بذاك الهرمون في مدة التبويض، أي في أعقاب الانتهاء من ميعاد الدورة الشهرية بأيام ضئيلة.

حيث تعمل تلك الإبرة على تفجير الجدار المحيط بالبويضة، الأمر الذي يساند هذا على تزايد كمية البويضة، ويزيد ذلك من إمكانية الحمل والتبويض بشكل ممتاز.

تستخدم الإبرة التفجيرية للسيدات التي تتكبد من متشكلة عدم نضوج البويضات، مما تترك تأثيرا تلك المتشكلة على فرص الحمل، وتساند الإبرة على صعود إمكانية الحمل ونضوج البويضات.

والمهم ذكره أن للإبرة التفجيرية زيادة عن اسم تجاري، ومن الأسماء الشهيرة ما يلي: حقنة كوريومون، أو حقنة فوستيمون، أو حقنة بريجنيل، أو ميونوجون.

وتعمل هذه الإبرة على عمل ثقب في جار الرحم أو تفجير في المكان المحيطة بالبويضة، الأمر الذي يسهل ذاك من عملية مغادرة البويضة من الرحم إلى قناة فالوب، وإتمام عملية التبويض.

والمهم ذكره أن هذه الحقن تأخذ بواسطة العضل، وتأخذ تحت استشارة الطبيب فمنها نوعين الأولى الهرمون باهتمام خمسة آلاف، والثانية باهتمام 10000.

نسبة الحمل بولد بعد الابرة التفجيرية

تتفاوت محاولة الحمل من امرأة لأخرى، خصوصا في ظرف وجود إشكالية ما تقلص من فرص الحمل مثل عدم نضوج البويضة، وفي السطور التالية سوف نقوم باستعراض معكم مساعي عدد محدود من النساء مع الإبرة التفجيرية:
المسعى الأولى

وهي مسعى خاصة بسيدة أنجبت من قبل وتمتلك أربع فتيات، وكانت تأمل هي وقرينها في جميع مرة أن تكون حامل في ذكر.

إلا أن لم يشاء الله سبحانه وتعالى ورزقها بالبنات، فقامت هذه المرأة بأخذ المستحضر القلوي لوقت 60 يوم.

وأكل زوجها فيتامين هاء، وتابعت مع الطبيبة النسائية الخاصة حتى نضجت البويضة وزادت حجمها ووصلت لحجم 18، في ذاك الدهر أعطتها الطبيبة حقنة الانفجار.

ثم حصل الجماع عقب الإبرة التفجيرية ب 37 ساعة.

وشاء الله العليم أن يرزقها بمولود طفل بعد هذا.

المحاولة الثانية

وهي التجربة الخاصة بسيدة تأخر حملها وقد كانت تطمح أن يرزقها الله بولد.

فتناولت المنشطات لمقدار كافية حتى ازدادت معدل البويضات.

وصرت في المقدار المناسب للحمل، بعدها أخذت الحقنة التفجيرية للحمل.

ثم حصل الجماع بعد الإبرة التفجيرية ب48 ساعة.

وكانت النتيجة إيجابية وحملت فعليا بولد بمشيئة الله سبحانه وتعالى.