الصحفية شذا حنايشة ديانة .. هل شذا حنايشة مسلمة ام مسيحية .. شاع اسم الصحفية مراسلة قناة ألترا فلسطين الفلسطينية شذا حنايشة على منصات التواصل الاجتماعي

ويأتي ذاك بعد مرافقتها لحدث اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة من قبل الانتزاع الإسرائيلي في مخيم جنين طوال تغطية الوقائع صبيحة يوم الأربعاء المتزامن مع 11 مايو 2022م، وعبر موقع القلعة نخصص الحوار حول شذا حنايشة، وكما نتطرق إلى سيرتها الذاتية وتفاصيل مصيبة استشهاد شيرين أبو عاقلة وهي في موقع الحدث.

من هي الصحفية شذا حنايشة

إنّ شذا حنايشة هي صحفية فلسطينية كان ميلادها في الداخل المحتل، حصلت على شهيرة واسعة على سائر مواقع التواصل الاجتماعي حتى الآن ظهورها بجانب الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة

والتي تم اغتيالها برصاص مطلق محترف للرصاص من عساكر الانتزاع الإسرائيلي أثناء تغطية فعاليات مخيم جنين في صباح يوم الأربعاء المتزامن مع 11 مايو لعام 2022م، وكانت ظهرت في الفيديو الذي تشعب وتوسّع والذي يوثق لحظة إعدام الاحتلال الإسرائيلي الصحفية صاحبة الصوت الفلسطيني شيرين أبو عاقلة

الصحفية شذا حنايشة ديانة .. هل شذا حنايشة مسلمة ام مسيحية

تعتنق الإعلامية الفلسطينية شذا حنايشة الديانة الإسلامية، ولدت شذا في نطاق الأراضي الفلسطينية، وتعمل في قناة ألترا فلسطين، ولذا في تغطية للأحداث التي تجري في نطاق الأراضي الفلسطينية، وهي في العقد الثلاثين من عمرها، ولها الكمية الوفيرة من الأعمال الصحفية، والعديد من اللقاءات الصحفية على منبر قناة ألترا على اليوتيوب.

كم عمر الصحفية شذا حنايشة

إنّ شذا حنايشة بالعقد الثلاثين من السن، وهي حاصلة على البكالوريا في الإعلام، وتقوم على نقل الأحداث في نطاق فلسطين، وتغطية مجريات الاقتحامات المتتابعة للاحتلال الإسرائيلي للمدن الفلسطينية، مثلما ولها الكمية الوفيرة من اللقاءات الصحفية على قناة YouTube المخصصة بقناة ألترا فلسطين

وقد كانت شذا في صباح يوم يوم الاربعاء 11 تنقل الوقائع التي جرت في مخيم جنين ومحاولة اقتحام الجيش الإسرائيلي للمخيم برفقة مجموعة من الزملاء الصحفيين ومن ضمنهم مراسلة قناة الجزيرة الصحفية شيرين أبو عاقلة، إلا أن إطلاق النار المباشر من جيش الاحتلال الإسرائيلي على مجموعة الصحافة أسفر عن استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة وبجوارها في الحال الصحفية شذا.

حنايشة تروي لحظات استشهاد شيرين أبو عاقلة

ذكرت الصحفية شذا حنايشة في فيديو موثق تفاصيل مروعة عايشتها قبل وبعد اغتيال زميلتها شيرين أبو عاقلة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي

إذ قالت في مقطع المقطع المرئي الذ يتم تداوله عبر منصات منصات التواصل الالكترونية، أنه كان ربما استهدافها هي بصورة على الفور لأن إطلاق النار لم يتوقف حتى عقب اغتيال شيرين ووقوعها أرضا

وأردفت قائلة، إن الشبيبة لم يتمكنوا من الوصول إليها من الجانب الثانية، مضيفة أن حتى العربة التي نقلتها مرت بصعوبة، ونجح واحد من الشبيبة في القفز من جدار وسحبني أنا لموضع آمن ثم شيرين أبو عاقلة

وقالت الصحفية التي أن ما حدث جناية اغتيال متعمدة، لأن من اغتالها كان يعني إصابتها بمقر بديهي من جسدها، مضيفة إلى أن الصحفيين الموجودين ثمة كانوا يرتدون الزي الصحفي والخوذة الواقية.