اسعار شرائح الكهرباء يوليو 2022 كيفية تقليل شريحة الكهرباء … أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة عن خطة أسعار شرائح الكهرباء العصرية، والتي سوف ترتفع مع مستهل شهر يوليو 2022،وذلك وفقآ لخطة رفع المؤازرة التي اعلنتها الوزارة في 2020،والتي سوف تنتهي في 2025 .

اسعار شرائح الكهرباء يوليو 2022 كيفية تقليل شريحة الكهرباء

الشريحة الأولي : من صفر لخمسين كيلو وات بتكلفة 58 قرشآ.

الشريحة الثانية : من 51 كيلو وات إلي 100 كيلو وات بسعر 68 قرشآ.

الشريحة الثالثة : من 101 كيلو وات إلي مائتين كيلو وات بثمن 83 قرشآ.

الشريحة الرابعة : من 200 كيلو وات إلي 350 كيلو وات بتكلفة 111 قرشآ.

الشريحة الخامسة : من 351 كيلو وات 650 كيلو وات بقيمة 131 قرشآ.

الشريحة السادسة: من 651 كيلو وات إلي 1000 بتكلفة 136 قرشآ.

الشريحة السابعة : من صفر كيلو وات لأكثر من ألف كيلو وات .

يعد شهر أغسطس 2022 هو أول شهر يطبق فيه خطة الأسعار الحديثة،وهو أستهلاك تموز وفقآ لخطة رفع الدعم،من قبل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة والتي ستنتهي في 2025 .

وصرحت الوزارة أنه علي المدنيين التيقن من صحة الفواتير، ومقارنة سعر الفاتورة بالقراءة الموجودة علي العداد قبل السداد.

المهم ذكره أن برنامج قراءة العداد المشترَك لن يتيح بالتلاعب في العدادات، إذ أنه يرسل القراءات مصورة أون لاين لمنشأة تجارية توزيع الكهرباء والطاقة المتجددة، ونسخه للشركة القابضة ولذلك يصعب التحايل فيها من قبل المواطنين.

بيّن منشأ مسؤل بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة أنه يمكن للمواطن التحقق من صحة فاتورته،على يد إعادة نظر صور العداد لبرهة ثلاث أشهر سابقة

دعم الكهرباء في مصر

صرح الرئيس المصري، إن بلاده فيها 17 1,000,000 مشترك، أي صوب 17 1,000,000 سكن تتمتع بمساندة الكهرباء، وتدفع أقلّ من خمسين% من قيمتها.

ووضح أن البلد تنشد أن تقلل كشف حساب الأتعاب عن الناس كمية الإمكان، وفق إفادات اطّلعت عليها منبر الطاقة المتخصصة.

وأشار الرئيس على أن زيادة سعر الكهرباء على الجمهورية، وإرجاء الزيادة للمرة الثالثة، يعتبرّ أبعد ما يمكن فعله لإحكام القبضة على الأسعار وعدم صعودها، اهتمامً لظروف محدودي الكسب.

يشار إلى أن إدارة الدولة المصرية كانت قد وضعت برنامجًا للتخلص التصاعدي من مؤازرة الكهرباء، بدءا من العام المالي 2014/2015، غير أن أُجِّلَت هذه الخطوة مرتين سابقتين، بسبب الحالة الحرجة الاقتصادية في الدولة، ولاحقًا الأزمة التي يشهدها العالم، خاصة في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا.